السلام عـليكم ورحمـة الله وبركــاته
تحياتي لكن حبيباتي عضوات منتدانا الغالي
البقاء للأقوى،، هذا مــا اتخذته الحياة في زمننا عنوانا
أنــاس أحببنـاهم،، جعلناهم محور حياتـنا،،
أنــاس ضحينـا من أجلهم،، أهدينـاهم كل شيء فقط لأجل
إسعـــادهم
لـــيردوا لنا ذلك بالألم
،،لسنــا بملائكـة لندعي المثالية،، ولسنـا نعيش في الجنة لكي لا نجد الشياطين
بل لكـل منا أعداء،، ممكن يعيشون معنا لكـننا لا ندري بذلك
يوجـد الحقود، و يوجد الحسود، ويوجد الغيور
فكما قيل
يوجـد اشخاص هدفهم الوحيد تحطيم أهداف الآخرين
أشخاص دمروا جزاءا كبيرا من حياتـنا،، بنينا لهم قصورا ليسكنوها بقلوبنا
لكـنهم باعــوها،، و تركـونا نصارع الحزن،،
لم يبقى للـطيب مكان في هذا الزمــن
فمـن يحمل الطيبة في قلـبه أكلته الوحوش في غابة الحياة
وللأسف هذا مـا نعيشه،، فمثلا يوجـد بالأقارب قد يكون أب، أو أم أخ أو أختـ ، خال أو خالة
اي شخص قريب يتعمد أذيتـنا،،او صديق يدعي حبنا حتى وإن لم نقترف من ناحيته شيئا
لقوله تعالى: ‘يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم و أولادكم عدوا لكم فاحذروهم
‘ألهذ الدرجة وصل بنـا الزمن، أن يحقد القريب على قريبه، و الأخ على أخيه،
أ وصلت بنـا الحياة ، أن ننسى صلة الرحم ، لأجل مصالحنا و ندوس على شعور أقرب الناس لنا
فحسبي الله ونعم الوكيل في هذا الزمن اللى معاد فرق بين القريب والغريب
تحياتي لكن حبيباتي عضوات منتدانا الغالي
البقاء للأقوى،، هذا مــا اتخذته الحياة في زمننا عنوانا
أنــاس أحببنـاهم،، جعلناهم محور حياتـنا،،
أنــاس ضحينـا من أجلهم،، أهدينـاهم كل شيء فقط لأجل
إسعـــادهم
لـــيردوا لنا ذلك بالألم
،،لسنــا بملائكـة لندعي المثالية،، ولسنـا نعيش في الجنة لكي لا نجد الشياطين
بل لكـل منا أعداء،، ممكن يعيشون معنا لكـننا لا ندري بذلك
يوجـد الحقود، و يوجد الحسود، ويوجد الغيور
فكما قيل
يوجـد اشخاص هدفهم الوحيد تحطيم أهداف الآخرين
أشخاص دمروا جزاءا كبيرا من حياتـنا،، بنينا لهم قصورا ليسكنوها بقلوبنا
لكـنهم باعــوها،، و تركـونا نصارع الحزن،،
لم يبقى للـطيب مكان في هذا الزمــن
فمـن يحمل الطيبة في قلـبه أكلته الوحوش في غابة الحياة
وللأسف هذا مـا نعيشه،، فمثلا يوجـد بالأقارب قد يكون أب، أو أم أخ أو أختـ ، خال أو خالة
اي شخص قريب يتعمد أذيتـنا،،او صديق يدعي حبنا حتى وإن لم نقترف من ناحيته شيئا
لقوله تعالى: ‘يا أيها الذين آمنوا إن من أزواجكم و أولادكم عدوا لكم فاحذروهم
‘ألهذ الدرجة وصل بنـا الزمن، أن يحقد القريب على قريبه، و الأخ على أخيه،
أ وصلت بنـا الحياة ، أن ننسى صلة الرحم ، لأجل مصالحنا و ندوس على شعور أقرب الناس لنا
فحسبي الله ونعم الوكيل في هذا الزمن اللى معاد فرق بين القريب والغريب