[size=21] 20 شئ خطأ يجب عليك تجنبه لكي لا تزيدي من صغر مساحتك الصغيرة اساسا
[/size][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/center][/size][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[center]غالبا ما تشكل المساحة الضيقة عائقا بارزا امام امكانيات تصميم وتأثيث المنزل. وقد تقف ربة المنزل حائرة امام ايجاد الحلول المناسبة لتأثيث شقتها الصغيرة بمواصفات عالية، بعيدا عن الاحساس بازدحام المكان وصغره.
كيفية توظيف بعض العناصر الجمالية التي تضفي رحابة وسعة على أرجاء أي شقة صغيرة؟؟
كلما صغرت مساحة المنزل، كلما زادت المقتضيات التقنية وارتفعت نسبة المسائل الواجب حلها، من دراسة التوزيع الكهربائي الى قياسات الابواب ونسبها، الى ازدواجية الاستعمال للممرات كمساحات تخزين ولأركان التزيين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دقة اختيار الأثاث
اختيار المفروشات يخضع لمعادلة يدخل في ضمنها احتساب نوعية الاقمشة والوانها. فيجب بالدرجة الاولى ان تعكس شخصية صاحبة المنزل وذوقها، فمع العلم ان الاقمشة الناعمة ذات الالوان الفاتحة ينصح باختيارها لمفروشات البيوت الصغيرة، الا انه يبقى الخيار الاخير لربة المنزل اذا احبت اختيار الاقمشة الغنية بالألوان، وفي هذه الحالة ننصحها باختيار اللون المحبب اليها كلون رئيسي، مع استخدام بعض الاكسسوارات لإضفاء توازن على ارجاء المكان، وتلعب نسبة ظهور الخشبيات في الاثاث وقياساتها دورا في جعل المكان يبدو صغيرا وضيقا أيضا، إذ أن استعمال الخشب البني الغامق في المفروشات يجعل الغرفة تبدو صغيرة، لذا ينصح باختيار الخشب الفاتح اللون بهذا الخصوص والابتعاد عن استعمال الخشب، هنا، ربما يكون الحل المثالي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دور الالوان
ان دور ربة المنزل بعلاج مساحات منزلها الصغيرة، يبقى محدودا الى حد بعيد، ويقتصر على الاطار العام لجهة الاستعمال لكل وحدة على حدة. كإضافة اللمسات الخاصة باختيار الالوان وباقي العناصر الزخرفية. فالالوان الفاتحة تلائم الغرف الصغيرة والضيقة حيث تجعلها اكثر اتساعا وتساهم في جعل الاسقف المنخفضة تبدو اكثر ارتفاعا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولا شك ان حسن انتقاء المفروشات والوانها وطريقة طلاء الجدران وحسن اختيار المواد تؤدي الى اظهار الزخارف المختارة وإضفاء جو السعة المطلوب على تلك الوحدات القليلة المساحة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غرف عملية
نظرا لصغر حجم المنازل اليوم، لم تعد هناك غرف اضافية يمكن أن تستعمل كمكتب أو كغرفة للضيوف، لذا تم ابتكار طريقة عملية وذكية تستطيعين معها الاستفادة من كل غرفة في منزلك، فبلمسة واحدة تستطيعين تحويل غرفة المكتب أو غرفة الجلوس والاستقبال الى غرفة نوم للضيوف. وتتلخص هذه الطريقة بإخفاء السرير داخل الخزانة أثناء الاستعمال المختلف للغرفة، وعندما يحين وقت النوم ترتب الغرفة بحيث تستوعب السرير، ولا يستغرق الامر اكثر من 20 ثانية لتنعمي انت واسرتك بغرفة جديدة. وتعتبر هذه الغرف الذكية ذات الاستعمالات المتعددة، اكثر الحلول العملية للمنازل الضيقة، إذ انها تخفف من ازدحام المكان وتجعله واحة رحبة غاية في الجمال بعيدا عن الاحساس بضيق المكان وصغره.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التنسيق
ان ايجاد نقطة ارتكاز تكون بمثابة مركز الغرفة ضروري حتى لا تعم الفوضى ارجاء المكان، بحيث يتم تنسيق الاثاث حولها كالمدفأة مثلا. وأي خلل بنسب المفروشات المعروضة ضمن تلك المساحات يؤدي الى اختناقها وجعل عملية استعمالها امرا معقدا. بحيث تبدو تلك المفروشات اما صغيرة جدا نسبة الى المساحة او ضخمة وغير منسجمة مع محيطها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خدع بصرية
من الخدع التي نسميها بصرية هناك استعمال المرايا البيضاء كبديل للوحة الفنية، فالمرآة، هنا، تضفي عمقا مما يجعلنا نشعر وكأننا ضمن مساحة أوسع وأكبر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولعل اصعب ما يواجه مهندسي الديكور هو محاولة اقناع ربة المنزل بالغاء بعض من مشترياتها التي غالبا ما لا تتناسب وواقع المساحة التي لديها، إضافة الى مشاكل المعمار ومواقع فتحات الابواب والنوافذ.
كيفية توظيف بعض العناصر الجمالية التي تضفي رحابة وسعة على أرجاء أي شقة صغيرة؟؟
كلما صغرت مساحة المنزل، كلما زادت المقتضيات التقنية وارتفعت نسبة المسائل الواجب حلها، من دراسة التوزيع الكهربائي الى قياسات الابواب ونسبها، الى ازدواجية الاستعمال للممرات كمساحات تخزين ولأركان التزيين.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دقة اختيار الأثاث
اختيار المفروشات يخضع لمعادلة يدخل في ضمنها احتساب نوعية الاقمشة والوانها. فيجب بالدرجة الاولى ان تعكس شخصية صاحبة المنزل وذوقها، فمع العلم ان الاقمشة الناعمة ذات الالوان الفاتحة ينصح باختيارها لمفروشات البيوت الصغيرة، الا انه يبقى الخيار الاخير لربة المنزل اذا احبت اختيار الاقمشة الغنية بالألوان، وفي هذه الحالة ننصحها باختيار اللون المحبب اليها كلون رئيسي، مع استخدام بعض الاكسسوارات لإضفاء توازن على ارجاء المكان، وتلعب نسبة ظهور الخشبيات في الاثاث وقياساتها دورا في جعل المكان يبدو صغيرا وضيقا أيضا، إذ أن استعمال الخشب البني الغامق في المفروشات يجعل الغرفة تبدو صغيرة، لذا ينصح باختيار الخشب الفاتح اللون بهذا الخصوص والابتعاد عن استعمال الخشب، هنا، ربما يكون الحل المثالي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
دور الالوان
ان دور ربة المنزل بعلاج مساحات منزلها الصغيرة، يبقى محدودا الى حد بعيد، ويقتصر على الاطار العام لجهة الاستعمال لكل وحدة على حدة. كإضافة اللمسات الخاصة باختيار الالوان وباقي العناصر الزخرفية. فالالوان الفاتحة تلائم الغرف الصغيرة والضيقة حيث تجعلها اكثر اتساعا وتساهم في جعل الاسقف المنخفضة تبدو اكثر ارتفاعا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولا شك ان حسن انتقاء المفروشات والوانها وطريقة طلاء الجدران وحسن اختيار المواد تؤدي الى اظهار الزخارف المختارة وإضفاء جو السعة المطلوب على تلك الوحدات القليلة المساحة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
غرف عملية
نظرا لصغر حجم المنازل اليوم، لم تعد هناك غرف اضافية يمكن أن تستعمل كمكتب أو كغرفة للضيوف، لذا تم ابتكار طريقة عملية وذكية تستطيعين معها الاستفادة من كل غرفة في منزلك، فبلمسة واحدة تستطيعين تحويل غرفة المكتب أو غرفة الجلوس والاستقبال الى غرفة نوم للضيوف. وتتلخص هذه الطريقة بإخفاء السرير داخل الخزانة أثناء الاستعمال المختلف للغرفة، وعندما يحين وقت النوم ترتب الغرفة بحيث تستوعب السرير، ولا يستغرق الامر اكثر من 20 ثانية لتنعمي انت واسرتك بغرفة جديدة. وتعتبر هذه الغرف الذكية ذات الاستعمالات المتعددة، اكثر الحلول العملية للمنازل الضيقة، إذ انها تخفف من ازدحام المكان وتجعله واحة رحبة غاية في الجمال بعيدا عن الاحساس بضيق المكان وصغره.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
التنسيق
ان ايجاد نقطة ارتكاز تكون بمثابة مركز الغرفة ضروري حتى لا تعم الفوضى ارجاء المكان، بحيث يتم تنسيق الاثاث حولها كالمدفأة مثلا. وأي خلل بنسب المفروشات المعروضة ضمن تلك المساحات يؤدي الى اختناقها وجعل عملية استعمالها امرا معقدا. بحيث تبدو تلك المفروشات اما صغيرة جدا نسبة الى المساحة او ضخمة وغير منسجمة مع محيطها.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
خدع بصرية
من الخدع التي نسميها بصرية هناك استعمال المرايا البيضاء كبديل للوحة الفنية، فالمرآة، هنا، تضفي عمقا مما يجعلنا نشعر وكأننا ضمن مساحة أوسع وأكبر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ولعل اصعب ما يواجه مهندسي الديكور هو محاولة اقناع ربة المنزل بالغاء بعض من مشترياتها التي غالبا ما لا تتناسب وواقع المساحة التي لديها، إضافة الى مشاكل المعمار ومواقع فتحات الابواب والنوافذ.