اشرع الان فى نشر ال[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الذاتية للام العظيمة ماما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] .
اليكم عنها مالم تعرفوه : اعظم ام واحن ام ، حتى يتثنى للجميع معرفة شخصية الدكتورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى اعطاها الله العمر المديد باذن الله تعالى .
هى وجه تليفزيونى هادئ الملامح، الصدق منهجها، والابتسامة سلاحها للتوغل فى قلوب الناس، وهى ليست مجرد داعية بل تحمل على كاهلها هموم الأمة، ولا تكتفى بالقضايا الشرعية، بل تضعها فى إطار اجتماعي، هى د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى صاحبة مدرسة روحانية الفقه التى لا تلتزم فقط بحروف النص وإنما تلتزم أيضا بروحانية النص.
ولدت د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى عام 1945 فى بيت فنى فأبوها الفنان محمد الكحلاوى الذى بدأ حياته قارئا للقرآن الكريم، ثم مطربا شعبيا، ثم تحول مسار حياته إلى الإنشاد الدينى ومدح الرسول صلى الله عليه وسلم بعد أن رأى نفسه فى المنام مرتديا بردة المصطفى صلى الله عليه وسلم مكتوبا عليها مداح الرسول.
نشأت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى على القيم والتعاليم الإسلامية التى حرص على غرسها فى نفسها والدها منذ الصغر، كان الوالد الفنان يقول لأبنائه عرفت الله بالحب فاعرفوه أنتم بالعلم، ولهذا التحقت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر تنفيذا لرغبة والدها فى أن تتفقه فى الدين وتتعرف على الله تعالى بالعلم وتخصصت فى الشريعة الإسلامية، حيث حصلت على الماجستير عام 1974 فى الفقه المقارن، ثم على الدكتوراه عام 1978 فى التخصص ذاته، وانتقلت إلى أكثر من موقع فى مجال التدريس الجامعي، منها كلية التربية للبنات فى الرياض وكلية البنات فى جامعة الأزهر، وفى عام 1979 تولت رئاسة قسم الشريعة فى كلية التربية فى مكة المكرمة وأخيرا استقرت فى جامعة الأزهر كأستاذة للفقه فى كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات ومن فوق منبر الجامعة بدأت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى طريقها فى مجال التربية للبنات فى مكة المكرمة تعلن طرق التفقه فى الدين وتضع أيديهن على أمهات الكتب ومخازن علوم الشريعة متأسية بالآية الكريمة التى تقول للذين أحسنوا الحسنى وزيادة.
اتجهت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى الكعبة المشرفة لتلقى دروسا يومية بعد صلاة المغرب للسيدات، وقد استمرت هذه الدروس منذ عام 1987 إلى 1989م كانت تستقبل خلالها مسلمات من سائر أنحاء العالم، وبعد عودتها إلى القاهرة بدأت فى إلقاء دروس يومية للسيدات فى مسجد والدها الكحلاوى فى البساتين وركزت فى محاضراتها على إبراز الجوانب الحضارية للإسلام بجانب شرح النصوص الدينية والإجابة عن التساؤلات الفقهية.
وحينما طلبت منها السيدة ياسمين الخيام أن تلقى دروسا دينية فى مسجد والدها الشيخ الحصرى للفنانات التائبات رحبت، وكانت من بين هؤلاء الفنانات نورا وعفاف شعيب ومديحة كامل وشهيرة. ثم كلفت بإلقاء دروس دينية فى الجامع الأزهر ولها درس أسبوعى فى بيت الحمد فى مسجد المقطم أيضا.
عاشت د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى قصة حب يرويها الشعراء، تقول د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: عشت قصة حب على طريقة قصة حب قيس وليلى وعنتر و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فقد أحببت ياسين حبا جما، وهو الرجل الذى اختاره لى أبى وأطعته فى اختياره، وكأننى عندما أرضيت أبى إذا بالله تعالى يكرمنى بأحسن زوج فى الدنيا، فقد عشت معه 21 سنة حياة هانئة هادئة سعيدة، ولهذا كانت وفاته محنة رهيبة.
أما الوجه الآخر لدى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فهو متنوع ومبهر الجمال، فهى شاعرة ومصممة أزياء وكاتبة قصة وملحنة ورسامة، وهى فى جميعها متقنة مبدعة.
تقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: وأنا فى الثانوية العامة حصلت على مجموع 90% وكنت أحلم أن أكون سفيرا، وفى هذه المرحلة كتبت ديوان شعر عن مصر أسميته فى حب مصر، فقد كان الحس الوطنى يتملكني، وكتبت عن حبى لزوجى الكثير من القصائد، منها قصيدة كتبتها عند ذهابه إلى الجبهة قبل حرب 1973 أقول فيها:
مصاحب طيورك المهاجرة/ وحفنة من ذكريات القاهرة/ مسافر بلا رفيق/ لكننى حملت فى حقبة القلب الوحيد هشيما/ أيامنا/ وأوراقنا المبعثرة/ لا تبك أنت/ فكل دمعة تركتها تضيء فى سماء البيت/ ترى رأيت مهجتى كأنها يمامة مسافرة/ تبكى برعشة الجناح/ تطوى على جراحها الجناح/ وبعد أن رحلت يا دموعى رجعت انزع الظل القديم وحش الطريق/ بالله كيف سافرت عيناك فى الربيع.
ومن قصائدها أيضا قصيدة غار حراء التى تقول فيها:
ليتنى خفقة صمت بين أضلاعك يا غار حراء/ ليتنى صبارة نامت فى صدرك تصغى للسماء/ يا مكانا لم تطل فوق رباه الكلمات الكاذبة.
أما كونها رسامة، فإذا دخلت بيتها ستجد على الجدران لوحات رقيقة بارعة من أعمالها، أما أهم هذه اللوحات، فهى لوحة مرسومة لوالدها محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقد قامت برسمها بعد رحيله.
تقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: أحيانا تعترينى مشاعر وتتملكني، فأجد نفسى أعبر عنها بالألحان، فأعزف بالشعر، ورغم أننى لم أدرس الموسيقى أعزف على آلة الأورج وألحن عليها.
ومن هواياتها كتابة القصة القصيرة، وقد صدرت لها مجموعة قصصية تحت عنوان مسافر بلا طريق.
تمارس د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فن التطريز، وكان أهم فستان قامت بتطريزه فى حياتها، هو فستان فرحها الذى قامت بتصميمه وتطريزه.
تقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: أنا أتقن التطريز وأرى أنها متعة كبيرة، وقد قمت بتطريز فساتين بناتى خاصة فساتين أفراحهن وأنا لدى ثلاث بنات، مروة وقد حصلت على الدكتوراه من إنجلترا، ودينا وهى متزوجة من قنصل بالمكسيك، وهايدي.
ولأن الهوايات تساعد على الإجادة فى العمل، حرصت على تنمية هوايات الطالبات، حينما كنت عميدا فى بورسعيد فى مجال التفصيل والتطريز بمداخل الكلية، لكى تتعلم الفتاة حرفة، ربما تؤدى إلى أن تصبح بورسعيد مدينة مشهورة بعمل فساتين الأفراح والعباءات.
أما أخوات د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فقد تنوعت دراساتهم وهواياتهم أيضا، فالأخ محمد الكحلاوى عمل أستاذا للعمارة الإسلامية بجامعة القاهرة حتى أصبح أمين الأثريين العرب، والأخت الدكتورة عالية أستاذ القانون الجنائى وأمين جمعية التحكيم الدولي.
أما د. عزة فهى مهندسة ديكور، بينما الأخت رحمة تعمل مدير للعلاقات العامة بهيئة الطيران ولديها شقيقة أخرى تدعى زهراء وتعمل محامية بالتليفزيون.
أما الأخ الوحيد الذى سار على نهج والده الفنان محمد الكحلاوى فى مدح الرسول، فهو المطرب أحمد الكحلاوى الذى يحاول إنقاذ الأغنية الدينية المتعثرة وقدم الأغنية الدينية بلهجات متعددة منها الصعيدية والسواحلية والبدوية وجميعها كان فى ثوب موسيقى عصري.
انها ببساطة شديدة جدا الدكتورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى ، التى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اضاءت قلوبنا جميعا ، وانارت لنا العقول ، وافسحت لنا الطريق حتى نكون من ارقى الامم ، ولكن من يستمع ، وهل كل من يستمع يستجيب الى هذه النصائح ، ارجو من الله تعالى ان يهدينا جميعا ، ويجعلنا ممن يستشعروا الخير فى الناس ويدلوهم عليه … امين
اليكم عنها مالم تعرفوه : اعظم ام واحن ام ، حتى يتثنى للجميع معرفة شخصية الدكتورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى اعطاها الله العمر المديد باذن الله تعالى .
هى وجه تليفزيونى هادئ الملامح، الصدق منهجها، والابتسامة سلاحها للتوغل فى قلوب الناس، وهى ليست مجرد داعية بل تحمل على كاهلها هموم الأمة، ولا تكتفى بالقضايا الشرعية، بل تضعها فى إطار اجتماعي، هى د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى صاحبة مدرسة روحانية الفقه التى لا تلتزم فقط بحروف النص وإنما تلتزم أيضا بروحانية النص.
ولدت د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى عام 1945 فى بيت فنى فأبوها الفنان محمد الكحلاوى الذى بدأ حياته قارئا للقرآن الكريم، ثم مطربا شعبيا، ثم تحول مسار حياته إلى الإنشاد الدينى ومدح الرسول صلى الله عليه وسلم بعد أن رأى نفسه فى المنام مرتديا بردة المصطفى صلى الله عليه وسلم مكتوبا عليها مداح الرسول.
نشأت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى على القيم والتعاليم الإسلامية التى حرص على غرسها فى نفسها والدها منذ الصغر، كان الوالد الفنان يقول لأبنائه عرفت الله بالحب فاعرفوه أنتم بالعلم، ولهذا التحقت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بكلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر تنفيذا لرغبة والدها فى أن تتفقه فى الدين وتتعرف على الله تعالى بالعلم وتخصصت فى الشريعة الإسلامية، حيث حصلت على الماجستير عام 1974 فى الفقه المقارن، ثم على الدكتوراه عام 1978 فى التخصص ذاته، وانتقلت إلى أكثر من موقع فى مجال التدريس الجامعي، منها كلية التربية للبنات فى الرياض وكلية البنات فى جامعة الأزهر، وفى عام 1979 تولت رئاسة قسم الشريعة فى كلية التربية فى مكة المكرمة وأخيرا استقرت فى جامعة الأزهر كأستاذة للفقه فى كلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات ومن فوق منبر الجامعة بدأت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى طريقها فى مجال التربية للبنات فى مكة المكرمة تعلن طرق التفقه فى الدين وتضع أيديهن على أمهات الكتب ومخازن علوم الشريعة متأسية بالآية الكريمة التى تقول للذين أحسنوا الحسنى وزيادة.
اتجهت [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] إلى الكعبة المشرفة لتلقى دروسا يومية بعد صلاة المغرب للسيدات، وقد استمرت هذه الدروس منذ عام 1987 إلى 1989م كانت تستقبل خلالها مسلمات من سائر أنحاء العالم، وبعد عودتها إلى القاهرة بدأت فى إلقاء دروس يومية للسيدات فى مسجد والدها الكحلاوى فى البساتين وركزت فى محاضراتها على إبراز الجوانب الحضارية للإسلام بجانب شرح النصوص الدينية والإجابة عن التساؤلات الفقهية.
وحينما طلبت منها السيدة ياسمين الخيام أن تلقى دروسا دينية فى مسجد والدها الشيخ الحصرى للفنانات التائبات رحبت، وكانت من بين هؤلاء الفنانات نورا وعفاف شعيب ومديحة كامل وشهيرة. ثم كلفت بإلقاء دروس دينية فى الجامع الأزهر ولها درس أسبوعى فى بيت الحمد فى مسجد المقطم أيضا.
عاشت د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى قصة حب يرويها الشعراء، تقول د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: عشت قصة حب على طريقة قصة حب قيس وليلى وعنتر و[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فقد أحببت ياسين حبا جما، وهو الرجل الذى اختاره لى أبى وأطعته فى اختياره، وكأننى عندما أرضيت أبى إذا بالله تعالى يكرمنى بأحسن زوج فى الدنيا، فقد عشت معه 21 سنة حياة هانئة هادئة سعيدة، ولهذا كانت وفاته محنة رهيبة.
أما الوجه الآخر لدى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، فهو متنوع ومبهر الجمال، فهى شاعرة ومصممة أزياء وكاتبة قصة وملحنة ورسامة، وهى فى جميعها متقنة مبدعة.
تقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: وأنا فى الثانوية العامة حصلت على مجموع 90% وكنت أحلم أن أكون سفيرا، وفى هذه المرحلة كتبت ديوان شعر عن مصر أسميته فى حب مصر، فقد كان الحس الوطنى يتملكني، وكتبت عن حبى لزوجى الكثير من القصائد، منها قصيدة كتبتها عند ذهابه إلى الجبهة قبل حرب 1973 أقول فيها:
مصاحب طيورك المهاجرة/ وحفنة من ذكريات القاهرة/ مسافر بلا رفيق/ لكننى حملت فى حقبة القلب الوحيد هشيما/ أيامنا/ وأوراقنا المبعثرة/ لا تبك أنت/ فكل دمعة تركتها تضيء فى سماء البيت/ ترى رأيت مهجتى كأنها يمامة مسافرة/ تبكى برعشة الجناح/ تطوى على جراحها الجناح/ وبعد أن رحلت يا دموعى رجعت انزع الظل القديم وحش الطريق/ بالله كيف سافرت عيناك فى الربيع.
ومن قصائدها أيضا قصيدة غار حراء التى تقول فيها:
ليتنى خفقة صمت بين أضلاعك يا غار حراء/ ليتنى صبارة نامت فى صدرك تصغى للسماء/ يا مكانا لم تطل فوق رباه الكلمات الكاذبة.
أما كونها رسامة، فإذا دخلت بيتها ستجد على الجدران لوحات رقيقة بارعة من أعمالها، أما أهم هذه اللوحات، فهى لوحة مرسومة لوالدها محمد [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، وقد قامت برسمها بعد رحيله.
تقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: أحيانا تعترينى مشاعر وتتملكني، فأجد نفسى أعبر عنها بالألحان، فأعزف بالشعر، ورغم أننى لم أدرس الموسيقى أعزف على آلة الأورج وألحن عليها.
ومن هواياتها كتابة القصة القصيرة، وقد صدرت لها مجموعة قصصية تحت عنوان مسافر بلا طريق.
تمارس د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فن التطريز، وكان أهم فستان قامت بتطريزه فى حياتها، هو فستان فرحها الذى قامت بتصميمه وتطريزه.
تقول [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]: أنا أتقن التطريز وأرى أنها متعة كبيرة، وقد قمت بتطريز فساتين بناتى خاصة فساتين أفراحهن وأنا لدى ثلاث بنات، مروة وقد حصلت على الدكتوراه من إنجلترا، ودينا وهى متزوجة من قنصل بالمكسيك، وهايدي.
ولأن الهوايات تساعد على الإجادة فى العمل، حرصت على تنمية هوايات الطالبات، حينما كنت عميدا فى بورسعيد فى مجال التفصيل والتطريز بمداخل الكلية، لكى تتعلم الفتاة حرفة، ربما تؤدى إلى أن تصبح بورسعيد مدينة مشهورة بعمل فساتين الأفراح والعباءات.
أما أخوات د. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] فقد تنوعت دراساتهم وهواياتهم أيضا، فالأخ محمد الكحلاوى عمل أستاذا للعمارة الإسلامية بجامعة القاهرة حتى أصبح أمين الأثريين العرب، والأخت الدكتورة عالية أستاذ القانون الجنائى وأمين جمعية التحكيم الدولي.
أما د. عزة فهى مهندسة ديكور، بينما الأخت رحمة تعمل مدير للعلاقات العامة بهيئة الطيران ولديها شقيقة أخرى تدعى زهراء وتعمل محامية بالتليفزيون.
أما الأخ الوحيد الذى سار على نهج والده الفنان محمد الكحلاوى فى مدح الرسول، فهو المطرب أحمد الكحلاوى الذى يحاول إنقاذ الأغنية الدينية المتعثرة وقدم الأغنية الدينية بلهجات متعددة منها الصعيدية والسواحلية والبدوية وجميعها كان فى ثوب موسيقى عصري.
انها ببساطة شديدة جدا الدكتورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] الكحلاوى ، التى[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] اضاءت قلوبنا جميعا ، وانارت لنا العقول ، وافسحت لنا الطريق حتى نكون من ارقى الامم ، ولكن من يستمع ، وهل كل من يستمع يستجيب الى هذه النصائح ، ارجو من الله تعالى ان يهدينا جميعا ، ويجعلنا ممن يستشعروا الخير فى الناس ويدلوهم عليه … امين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] |